مزكره امتحانات الفرقه الثانيه الترم الثانى 2008 ......لسه فيه بقيه المذكرة فى الوضوع التالى

بسم الله الرحمن الرحيم

أولا: للمصرين والوافدين العرب. أجب عن الأسئلة الآتية:
س1: اكتب من قوله تعالى: ﴿مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ...﴾
إلى قوله تعالى: ﴿وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ﴾.
س2: اكتب من قوله تعالى: ﴿قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اسْتَعِينُوا بِاللَّهِ وَاصْبِرُوا...﴾
إلى قوله تعالى: ﴿فَاسْتَكْبَرُوا وَكَانُوا قَوْمًا مُجْرِمِينَ﴾.
س3: اكتب من قوله تعالى: ﴿وَإِذَا مَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ أَيُّكُمْ زَادَتْهُ هَذِهِ إِيمَانًا...﴾ إلى آخر السورة.
س4: اكتب من أول سورة إبراهيم. إلى قوله تعالى: ﴿لِكُلِّ صَبَّارٍ شَكُورٍ﴾.
س5: اكتب من قوله تعالى: ﴿وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ...﴾
إلى قوله تعالى: ﴿إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا﴾.
ثانيا: للوافدين غير العرب. أجب عن الأسئلة الآتية:
س1: اكتب من قوله تعالى: ﴿وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا...﴾
إلى قوله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ﴾.
س2: اكتب من قوله تعالى: ﴿لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ...﴾
إلى قوله تعالى: ﴿قَالَ أَعْلَمُ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾.
س3: اكتب من أول سورة آل عمران إلى قوله تعالى: ﴿إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ﴾.
س4: اكتب من قوله تعالى: ﴿مَا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ...﴾
إلى قوله تعالى: ﴿إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ﴾.
س5: اكتب من قوله تعالى: ﴿وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ...﴾
إلى قوله تعالى: ﴿إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا﴾.

س1: قال تعالى: ﴿ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هَذَا إِنْ هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴾
من قائل هذه العبارة، ومتى قالها، ومن الذي أسرة وأين قتل، وكيف قتل، ومن الذي قتله، ومن قتل علي شاكلته، وبم دعا له المصطفى  وإذا كان قائل هذه المقاله فرد واحد فلم نسبها القرآن الكريم إلى جميعهم، وعلام يعود الضمير في قوله (عليهم)، وما المراد بالآيات، وما القرينة علي ذلك، وما المراد بالأساطير، وما مفردها، وما معنى إن في قوله تعالى(إن هذا إلا أساطير الأولين) وعلام تعود الإشارة، وبم يسمى هذا الأسلوب عند البلاغين، وعلام تعود الاشارة في قولة تعالى (إن كان هذا هو الحق) وما الذي حملهم علي هذه المقالة ولماذا، وهل يجوز في العربية رفع كلمة الحق وذا جاز فعلاما وكيف تعرب قوله تعالى (هو الحق) تفصيلاً وإجمالاً، وكيف توجه قراءة النصب في الحق وعلي هذه القراءة كيف يكون إعراب هو وما فائدته، قوله تعالى (فأمطر) إنما يستعمل في المكروه فما الفعل في الرحمه.

س2: قال تعالى ﴿ الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكِيمِ أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمْ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ الْكَافِرُونَ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ مُبِينٌ﴾
- قوله: (تلك آيات الكتاب) ما المشار إليه هنا وأين الإشارة وفيما تستعمل وما المراد بالآيات وبالكتاب وما وزن كلمة حكيم ومن أين أخذت هذه الكلمة ومن أي الصيغ هي في وصف الكتاب بكونه حكيماً وجوه أذكرها، وكيف صحت الإشارة إلى آيات الكتاب مع أنها لم تكن نزلت جميعها، وأين موضع الاستفهام في قولة تعالى: (أكان للناس عجباً أن أوحينا)، وما نوعه، وأين اسم كان وخبرها ولما قدم (عجباً) على قوله: (أن أوحينا) وما الذي تعجبوا منه، وما السر في تقديم الانذار على التبشير، ولما لم يذكر المنذر به، وما هي البشارة، ولم سميت بذلك، وما معنى الوحي وما المقصود به هنا يقول تعالى أن لهم قدم صدق أصل القدم هو العضو المخصوص فكيف يطلق علي السبق إن الكلام هنا من باب المجاز فمن أي أنواع المجاز هو ثم عرفه، وما العلاقة منه إضافة القدم إلى الصدق من أي أنواع الإضافات وقوله تعالى (إن هذا لساحر مبين) لما جاءت بدون عاطف، وعلام يدل هذا القول منهم، أشتمل هذا التذييل علي بعض المؤكدات فما هي، ولما أشتمل علي هذه المؤكدات!

س1: عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه عن النبي  قال: «ليس فيما دون خمسة أوسق صدقة، ولا فيما دون خمسة ذود صدقة، ولا فيما دون خمسة أواق صدقة».
اشرح الحديث ثم أجب عما يأتي:
أ- بين معنى المفردات الآتية (الصدقة ـ الوسق ـ الصاع ـ المد ـ الأوقية ـ الذود).
ب- ما نصاب زكاة الزروع كيلاً ووزناً؟ وما شرطة؟ مع بيان انواع الزروع المخرج منها الزكاة؟
جـ-ما نصاب زكاة الأنعام؟ وما شرطه؟
د- ما شروط وجوب الزكاة في الأوراق المالية المتداولة في هذا العصر؟
هـ- بين أراء العلماء في حكم زكاة عروض التجارة، مع الاستدلال لما تذكر؟
و- ما الركاز، وما مقدار زكاته؟ وما شرطة، مع الاستدلال؟
ز- بين ما يؤخذ من الحديث من أحكام وتشريعات؟
س2: عن انس بن مالك رضي الله عنه قال: «واصل رسول الله  في أول رمضان فواصل ناس من المسلمين، فبلغه ذلك، فقال: لو مد لنا الشهر لواصلنا»الحديث.
أكمل الحديث ثم أجب عما يأتي:
أ-متى واصل رسول الله صلى الله عليه وسلم الصيام بأصحابه؟ وهل يتفق مع نص الحديث؟ بين ذلك.
ب-ما أعراب (يدع المتعمقون تعمقهم)؟ وما معناه؟
جـ- أذكر أراء العلماء في بيان معنى قوله  "يطعمني ربي ويسقين"مرجحاً ما تختار.
د- وضح أراء العلماء في حكم الوصال في الصيام، موجهاً ما تقول.
س3: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: خطبنا رسول الله  فقال: «أيها الناس قد فرض الله عليكم الحج فحجوا...........» الحديث.
أشرح الحديث ثم أجب عما يأتي:
أ ـ ما نوع أل في قوله (الناس)؟ وما ضابط الحج؟ وما معناها شرعاً مع بيان الأدلة علي وجوبه؟
ب ـ ما جواب (لو) في قولة (لو قلت نعم)؟وما حكم حج من تعلق بذمته حقوق أدمية؟
جـ ـ وهل يجب الحج علي الفور أم على التراخي؟ وضح ذلك. اشتمل قوله .
(فإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه........ الحديث) علي قاعدة مهمة من قواعد الإسلام وعلى جوامع كلمة ؟ وضح ذلك.

س1: قال الإمام اللقائي: فخالق لعبده وما عمل موفق لمن أراد أن يصل وخاذل لمن أراد بعده ومنجز لمن أراد وعده.
أ ـ بين الآراء في علاقة الأسباب بالمسببات، وحكم كل رأي محدداً الرأي الصحيح.
ب ـ في أي أفعال العباد كان الخلاف بين العلماء؟ وما مذهب كل من أهل السنة والمعتزلة في هذا النوع من الأفعال.
ج ـ ما تعريف (التوفيق) (الخذلان) لغة وشرعاً؟
د ـ ما حكم وعد الله تعالى بالثواب، ووعيده بالعقاب عند الأشاعرة؟ دلل علي ما تذكر.
س2: أ ـ ما حكم رؤية الله تعالى في الدنيا والآخرة عند كل من: أهل السنة والمعتزلة؟
ب ـ بم استدل أهل السنة علي مذهبهم من العقل والنقل؟
ج ـ ما أدلة المعتزلة؟ وبم رد أهل السنة عليهم في استدلالهم بها؟
س3: أ ـ هل أعاد المعدوم يوم القيامة من عدم أو تفريق؟ وضح المسألة.
ب ـ عرف (الشفاعة) وبين أنواع شفاعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وهل يشفع غيره؟ وما الدليل؟

السؤال الأول:
- وضح مذهب جمهور العلماء في رواية الحديث الضعيف والعمل به.
- أذكر شروط العمل بالحديث الضعيف.
السؤال الثاني:
- هناك معلقات في صحيح البخاري لم يصلها في مواضع أخرى وقد أوردها بصيغة الجزم والمطلوب:
- هل تفيد الصحة أو لا؟ ثم أذكر باجمال أنواع ذلك القسم؟
السؤال الثالث:
- عرف تدليس الاسناد اصطلاحاً مع شرح التعريف وما تدليس التسوية، وما حكمه؟
السؤال الرابع:
- عرف مدرج المتن، وما هي أسباب الادراج في المتن، أذكر علامتين يعرف بهما مدرجالمتن؟
السؤال الخامس:
- عرف الحديث المصحف اصطلاحاً؟
- اذكر مثالا لمصحف في الاسناد، ومثالا لمصحف في المتن.

السؤال الأول:
- دعا الإسلام إلى الزواج وحث عليه.. فما مفهوم الزواج؟ وما فوائده؟ وما الأزمات التي تعترضة؟ وما أسبابها؟ وكيف نعالجها؟
السؤال الثاني:
- هناك ضوابط لاختيار الزوجين وفق شرعه الحق ومنهاجه.
- تكلم عن هذه الضوابط مع الدليل لكل ما تذكر.
السؤال الثالث:
-الخطبة تعبير واضح عن الرغبة في الزواج، وفترة تعارف ين الزوجين. فما مشروعيتها؟ وما الشروط الواجب توافرها في المخطوبة؟ وما حكم الإسلام في رؤية المخطوبة؟ وما القدر المباح للخاطب أن ينظر إليه من مخطوبته؟
السؤال الرابع:
للقضاء في الإسلام أهمية كبيرة، إذ به الحقوق، ورفع الظلم، وتحقيق العدل بين الناس، والمطلوب منك بيان:
- مفهوم القضاء في اللغة وفي الشرع وعند الجمهور.
- شروط تولية القضاء، وما مدى سلطة القاضي وأختصاصاته.
- الفرق بين القاضي العام، وقاضي المظالم.